Thursday, May 11, 2023

kritikan ulama terhadap Albani

*بعض آراء رموز السلفية الوهابية في الشيخ الألباني :*
*1- حبيب الرحمن الأعظمي ( وهو ليس سلفياً) لكن كثير من السلفية يعتبرونه محدث عصره، قال في كتاب له بعنوان : (الألباني أخطاؤه وشذوذه ) صفحة 47 :
*«ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا..*

*2- مسفر بن غرم الله الدميني رئيس قسم السنة سابقاً ورئيس الدراسات العليا حالياً بكلية أصول الدين بالرياض قال عن الألباني :
*( في جامع محاضراته في كلية أصول الدين) : تساهل في تصحيح الأحاديث الموافقة لرأيه وتساهل كذلك في تضعيف الأحاديث المخالفة لرأيه". اهـ*

*3- سفر الحوالي أستاذ ورئيس قسم العقيدة سابقاً في جامعة أم القرى، قال عن عقيدة الألباني (في حاشية كتاب ظاهرة الإرجاء ص 660 تأليف د. سفر الحوالي) :
 *«والمؤسف مع هذا أن الألباني أخذ بكلام أهل الإرجاء المحض من غير تفصيل".*

*4 - د. محمد أبو رحيم قد ألف كتاباً عن مخالفة عقيدة الألباني لعقيدة أهل السنة والجماعة عنوانه (حقيقة الإيمان عند الألباني)*
*وقد أثنى على الكتاب وقدم له محمد أبو شقرة وقد ردّ على ذلك أحد تلاميذ الألباني وهو علي حسن عبد الحميد.*

*5- رأي الشيخ السلفي شعيب الأرناؤوط فيه :
 *" للشيخ ناصر جهود كبيرة في السنة النبوية الشريفة ، وأكثرها جيد، وله أغاليط في بعض أحكامه على الأحاديث جانبه فيها الصواب، وقد تراجع عن قسم غير قليل منها، وهو في الفقه ليس بذاك على طريقة أهل الحديث.*
*وغالب المسائل التي انتهى إليها متَّصفة بالشذوذ من قبل أهل العلم، منها قوله: بأنه لا يجوز أن يزيد الإنسان على ثماني ركعات في قيام الليل في رمضان.*
*ومنها: تحريمه الذهب المحلَّق على النساء.*
*ومنها:قوله بأن الزكاة ما تُنتجه الأرض محصور في أربعة أنواع فقط: في القمح ،والشعير، والتمر، والزبيب. وأشياء أخرى لا يحضرني ذكرها.*
*وهذا يدل على أنه لم يتعاط صناعة الفقه، ولم يكن عنده مَلَكَة فقهيه.*
*وقد أخرج كتباً كان ينبغي ألا يخرجها بهذا الشكل، مثل إخراجه كتب السنن الأربعة محذوفة الأسانيد، وأفرد الصحيح منها عن الضعيف ، وأصدر الحكم عليها صحة وضعفاً كما انتهى إليه هو.*
*وهذا يدل على أنه قد فَرَض على قرائه أن يأخذوا برأيه في التصحيح والتضعيف، ولا يعفيه من ذلك ذكر المصادر التي تكلم فيها على هذه الأحاديث لأنَّ عامة القراء لا يبحثون في مثل هذا، وإنما يأخذوا برأيه وحكمه.*
*وهذا الذي صنعه هو الذي أوْجَدَ الفوضى العلمية بين الناس واختلافهم بين سلف وخلف ممَّا نتج عنه طعونات واتهامات وخروج عن الحوار العلمي الذي أباحه الإسلام ".* 
*(ثبت مؤلفات الألباني.تأليف: عبد الله بن محمد الشمراني.الناشر: دار ابن الجوزي – الدمام .)*

*تأمل يرعاك الله!*
*كبار القوم ينبهون على سقطاته!*
*وصغارهم جعلوا أحكامه الحديثية من تصحيح وتضعيف و فتاويه وخلاف ذالك، سيفاً قاطعاً على رقاب السلف والخلف، وماتناقلته طبقات العلماء قرن بعد قرن، والأجيال جيل بعد جيل وكل ذلك عندهم دون الألباني في الرتبة!*

----------------------------
منقول 
الشيخ أبو هاشم بكر

No comments:

Post a Comment

IBN TAIMIYYAH DAHULUKAN QATIE DAN ZANNI

  IBN TAIMIYYAH DAHULUKAN QATIE DAN ZANNI   وَالْحَقُّ كَمَا قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ:   إِنَّ كُلًّا مِنَ الدَّلِيل...